نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
23 نتائج ل "اللغة والثقافة البلاد العربية"
صنف حسب:
اللغة والهوية في الوطن العربي : إشكاليات التعليم والترجمة والمصطلح = Language and identity in the Arab world : problematics in education, translation and terminology
يحاول الكتاب في الجزء الثاني من كتاب اللغة والهوية في الوطن العربي الرد على الإشكالية بالتأكيد على أن اللغة العربية لا تتعارض مع التطور والتحديث، بل ربما تكون قاعدة معرفية للتقدم العلمي المفتوح على ثقافات العالم المعاصر وإنجازاته. فاللغة بوصفها قوة توحيد تستطيع أن تقوم بدورها في تعزيز المفردات وبناء هوية في سياق عربي معاصر لا يتخالف مع طموحات تحقيق التنمية والتفاعل الحضاري مع ثقافات أخرى. وتستطيع اللغة أيضا الاستجابة لمتطلبات التقدم من دون خوف على الهوية المتوارثة في حال جرى تحديث المصطلحات التقنية وتعزيز المعاجم بابتكار مفردات عربية تقارب المفاهيم المعاصرة، وتعطي المقابل اللفظي للكلمات المترجمة.
اللغة العربية في الوسط اليوربوى
إن الإسلام والعربية يمشيان جنبا إلى جنب بحيث لا يوجد الإسلام في مكان مهما قل عدد المسلمين فيه إلا وكانت اللغة العربية موجودة معه بالضرورة؛ لأنها رفيقة الإسلام في عقائده وعباداته وشرائعه وتعاليمه. فلم يكد الإسلام يطأ بقدميه عتبة بلاد اليوربا حتى بدأت لغته -العربية بالطبع-تتسرب إلى ألسنة المسلمين، وتدخل في قاموس ثقافاتهم، وكما تترك فيها آثارها البالغة التي لا يمكن بأي حال من الأحوال محوها على مدى العصور. وهذه اللغة تعاني مشكلات متعددة لبعدها عن مقرها الأصيل، وتحاول هذه الدراسة إزاحة الغبار عن الخلفية التاريخية للعربية في الوسط اليوربوي، والإحاطة بما يقف عائقا دون نموها وسيرها قدر الإمكان.
العولمة الثقافية واللغة العربية : (التحديات والآثار)
جاء هذا الكتاب ليناقش العولمة الثقافية واللغة العربية فلقد أصبح مفهوم العولمة اليوم أكثر انتشارا واستخداما بين مختلف فئات المجتمعات البشرية، حيث أن هذا المفهوم أصبح أكثر المفاهيم والمصطلحات حضورا في العقود الأخيرة، ليس على المستوى الأكاديمي فحسب، بل على كافة المستويات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية، ولدى مختلف التيارات الفكرية المختلفة، وحتى لدى رجل الشارع وأهل الرأي العام، ويرتبط تفسير العولمة ومفهومها بالتغيير للالتحاق بركب العالم المتسارع في مسيرته، نحو هدم جدر الاختلاف بين شعوبه، وصولا إلى نقطة التلاقي على نمط موحد يشمل كل جوانب الحياة، الأمر الذي ولد لدى بعض الشعوب ومنها العربية، ضرورة الحفاظ على هوية مجتمعاتها وعدم السير في طريق التعولم، فأخذت تعد للأمر عدته من خلال تحصين مجتمعاتها، للحيلولة دون تذويب عناصر ومقومات هويتها وفي مقدمتها اللغة العربية، والتي تعد عنوان الأمة العربية وأبرز مقومات وجودها وجواز سفرها الذي تعرف به.
اللسانيات الاجتماعية في الدراسات العربية الحديثة : التلقي والتمثلات = Sociolinguistic in modern Arabic studies : the reception and implications
هذه الدراسة تنتمي إلى مشروع الارخنة اللسانية النقدية الذي بدأه مجموعة من الباحثين العرب عبر دراسات متعددة جعلت من المشروع محطة للتساؤل والمناشدة بهدف تقييمه وتقويمه وتختار اللسانيات الاجتماعية موضوعا محددا لها بوصفها فرعا لسانيا يعيش حالة من شبه العزلة والغياب في الثقافة اللسانية العربية إذ تفتش عن مسارات تلقيه وتقف على محطات تمثله وتجليات وجوده في الدرس اللساني العربي.
حركة الترجمة فى بلاد الشام فى العصر الاموى 41 - 132 هـ / 661 - 750 م
أمتزج المسلمون -بعد الفتح الإسلامي -بأهل البلاد المفتوحة على الصعيد الاجتماعي والفكري، وبفضل الحرية العقدية، التي منحها الفاتحون لمختلف الطوائف والمذاهب الأخرى، واصل هؤلاء نشاطهم الثقافي من دراسة وتأليف وترجمة سواء كان ذلك في المراكز الثقافية والأديرة أو المكاتب الشخصية. وشهد العصر الأموي تفاعلا حضاريا وفكريا بين العرب المسلمين وأهل البلاد المفتوحة رغبة في التطلع نحو علوم هذه الأمم، فكانت البدايات الأولى لتعريب الفلسفة والطب والكيمياء والفلك. وقد توسعت حركة التعريب خلال القرن الأول الهجري بتأثير المسيحيين ورغبة بعض الأمويين. لذلك آثرنا أن يتضمن البحث المحاور الآتية: المحور الأول ويتناول أهم المراكز الثقافية التي أثرت في تطور العلوم عند العرب ولاسيما الترجمة مثل (حران، الرها، نصيبين، إنطاكية). المحور الثاني ويتضمن حركة تطور الترجمة منذ البدايات الأولى والتي بدأت بشكل واضح في العصر الأموي وكان لخالد بن يزيد الدور الكبير فيها إذ يعد أول من أمر بترجمة الكتب في علم الهيئة والطب والكيمياء إلى العربية في هذا العصر. المحور الثالث ويتحدث عن دور الناطقين بالسريانية وبعض أهل الذمة في حركة الترجمة وقد تضمن مجالات الترجمة والعلوم الأجنبية التي ترجمت إلى اللغة العربية. المحور الرابع ويعرض أشهر المترجمين الذين ظهروا في بلاد الشام ممن كان لهم تأثير في نقل علوم الإغريق إلى الحضارة الإنسانية وأوربا بصورة خاصة.
الإنسان والعمران واللسان : رسالة في تدهور الأنساق في المدينة العربية = Humans, urbanization and language : the decline of patterns in the Arab city
هو قراءة عابرة للتخصصات لأمراض المدينة، تلتزم قدرا أكبر من الجرأة، وقدرا أقل من الانغلاق في تجاوزها حدود القطاعات المعرفية الصارمة وفي مقاربتها المادي وغير المادي من أعراض مرض التمدن في الفضاء المدني من أجل بحث العلاقة بين اللساني والاجتماعي. ويحاول الكتاب أن يقدم تفسيرا لعدد من الظواهر التي باتت اليوم علامة واضحة ومؤشرا دالا على \"مرض المدينة\"، وعلى \"تشوهات حياتنا المدنية\" التي تعتبر نتيجة طبيعية للإقبال على المدينة من دون تخطيط أو تفكير.
أثر الثقافة العربية الإسلامية في اكتساب العربية وآدابها في السودان الغربي
نحاول في مقالنا هذا إماطة اللثام عن جزء ضئيل من رصيد معرفي هائل، يثوي بمنطقة إفريقيا جنوب الصحراء (السودان الغربي) التي كان للثقافة العربية الإسلامية، فتحا عظيما عليها، كما كان لإسهام علماء العربية الموسوعيين من المغرب ومن المشرق، أثر واضح في نشأة ونشر الحركة العلمية في تلك البلاد، واندلعت منها حركة الشعر باللغة العربية ولاسيما في إقليم الهوسا، حتى شهدت تفوقا يضاهي في البلاد العربية نفسها، ويرجع السبب المباشر في ذلك إلى إخلاص العلماء العاملين في دعوتهم وتعليمهم، كما تعلق طلبة العلم باللغة العربية وأعلوا مكانتها، لأن تاريخها مرتبط بانتشار الإسلام هناك؛ ولأنها لغة شاعرية أجادت القصيدة العربية بجودتها وقويت بقوتها.